Profile Photo

EuryethOffline

0 out of 5
0 Ratings
    • Profile picture of Euryeth

      Euryeth

      2 years, 1 month ago

      I’m Translating My First Book Into Arabic
      Here is The First Chapter, In Term Of Peek :
      الفصل الأول

      تمشي في مكان مظلم، يظهر فجأة نور أبيض من لا مكان، تسير بضع خطوات وتحاول التركيز على هذا النور ولكنك لا تستطيع، لا يمكنك أن تتوقف عن التفكير في كل شيء آخر، يشتتك الخوف، أنت خائف جدًا حتى من أن تلقي نظرة خلفك، تحول النور إلى اللون الأحمر، تتساءل عما نوع الجنون الذي أنت فيه ولا يمكنك أن تتجاهل حقيقة أنه لا يمكنك العودة، كل شيء مظلم فقط، النور يضعف تدريجياً، تخاف من النور الأحمر أكثر مما تخاف من النظر للوراء، أنت مرعوب، تشعر بشيء يتبعك، أنت متحمس للنظر إلى الخلف، في حركة سريعة نظرت فجأة إلى الوراء، اكتشفت أن الطريق اختفت، بدأت تركض نحو ذلك النور ولكن كلما تركض كلما بعد، سقطت على ركبتيك، يديك مغطاة بالدماء، تريد أن تقف مرة أخرى ولكنك لا تستطيع، أنت مشلول، لا يمكنك التحرك، يمكنك أن ترى فقط، وما الذي يمكنك أن تراه؟ فقدت السيطرة على أفكارك، تريد أن تصرخ ولكنك لا تستطيع، تتمنى لو تستطيع رؤية دموعك مرة أخرى، تتمنى أن تقف ولكنك لا تستطيع، تفكر في حياتك، الأخطاء التي ارتكبتها واللحظة التي استمتعت فيها، قررت أن تستسلم للقتال، عندما شعرت بأنه يمكنك تحريك يدك مرة أخرى، بدأت تتحرك مجددًا، يمكنك التحرك ولكنك لا تستطيع المشي أو الركض، أنت واقف كما كنت تتمنى في البداية، تصرخ بصوت عالٍ، أسماء، كلمات، معتقدات، لا شيء يعمل، لا يمكنك أن تسير، لم تتمكن من الهروب، النور لا يزال هناك، فقدت الأمل في أي مساعدة، أنت واقف هنا لساعات، تسمع همسات، لا تعرف إذا كان هذا حقيقيًا، إذا كان ما تعيشه حقيقيًا، بدأت تركز على النور الأحمر مرة أخرى وتتجاهل أي وجود لأي نوع من الكائنات، سارت وهي تركز على ذلك النور، لست متفاجئًا من المشي مرة أخرى لأنك تعرف أن النور هو المفتاح، توقفت عن إدراك أن المسافة لا تتغير حتى إذا مشيت بعيدًا عنها، أنت هادئ الآن، تعلم أنه لا شيء سيغير أي شيء، لا أحد سيحدث أي فرق سوى أنت لديك المفتاح لحريتك الخاصة، عندما بدأ ذلك النور الأحمر يقترب، في لحظة كنت سعيدا وفي الأخرى بدأت ترتعب من ذلك، تحاول أن تهرب منه ولكن لا يوجد هروب، كلما اقترب أصبحت أكثر رعبا، تركض نحو الظلام، تسأل نفسك، لا يمكن أن يكون حلمًا هذا الألم حقيقي، من ماذا أهرب؟ ما هذا؟ أليس هذا ما كنت أبحث عنه في المقام الأول؟ مما أخاف؟ لماذا أشعر ببرودة هذا النور وكم هو قاسٍ وشرير؟ لماذا أعاني بهذه السوء كلما اقترب؟ إلى متى سأستمر في الركض؟ هل هذا نهايتي؟ وعندما تدير نظرك لاحظت أن النور أصبح أبيض
      مرة أخرى، تشعر بالراحة أكثر وأقل انزعاجًا، بدأت تبطئ الخطى ولكن النور يقترب لا يزال، لم تعد تخاف منه، لقد واجهته بالكامل، أنت تنتظر وصول النور إليك، النور كان قويًا جدًا لم تستطع أن تنظر، أغلقت عينيك، لا تشعر بأي شيء، ثم فتحت عينيك على صراخ مفاجئ من الألم، شخص بالقرب منك يبكي بصرخات يائسة، تسأل نفسك، أين أنا؟ كيف انتهيت هنا؟ من يبكي؟ لماذا هناك الظلام بهذا الشكل؟

    About Me

    Euryeth

    Artist

    Omar Alami Known As Euryeth, Artist and Digital Marketer, Writer, Tactician, Musician … I Think The Abilities Of People Transcend Definitions in Words and Labels Among Other Things, I Do Have a Purpose and I Do Have A Goal and A Plan, And I Will Do My Ultimate Best In Achieving It While Being a Lotus of Wealth and Knowledge in Order To Shape a Better Future, To Have Value and To Be Able To Actually Help In Materialistic Verse and In The Virtual and Spiritual and Emotional …

    Media

    Keep in touch

    Euryeth ©

    CONTACT US

    We're not around right now. But you can send us an email and we'll get back to you, asap.

    Sending
    or

    Log in with your credentials

    or    

    Forgot your details?

    or

    Create Account