Profile Photo

EuryethOffline

0 out of 5
0 Ratings
    • Profile picture of Euryeth

      Euryeth

      1 month, 3 weeks ago

      الفَصْلُ الثَّامِنُ
       
       
       
       
      أَرْسَلْتُ مُوتُسُوبَا إِلَى المَجَالِ الثَّالِثِ لِيَمُرَّ بِالأَرِيفِس بِشَكْلٍ مُنْفَصِلٍ وَذَكِيٍّ. لَا أُرِيدُ أَنْ يُقَاطِعَنِي أَيُّ عَدَمِ رُؤْيَةٍ أَوْ حِكْمَةٍ. كُنْتُ أَقْرَأُ عَنْ الأَرِيفِس وَعَنْ العَشَرَةِ مَجَالَاتٍ، وَلَكِنِّي أَتَسَاءَلُ لِمَاذَا لَا أَجْعَلُهَا رِحْلَةً طَوِيلَةً وَأَمُرُّ بِالمَجَالِ الثَّانِي بِكُلِّ مَجَالَاتِهِ الفَرْعِيَّةِ وَالمَجَالِ الأَوَّلِ بِكُلِّ مَجَالَاتِهِ الخَمْسَةِ الفَرْعِيَّةِ. فِي الوَقْتِ الحَالِيِّ أَنَا فِي قَصْرِي الخَاصِّ، إِنْشَاءِي لِلزَّمَنِ وَالفَضَاءِ بِثَلَاثَةِ مَجَالَاتٍ. الأَوَّلُ حَيْثُ يَقَعُ القَصْرُ، الثَّانِي حَيْثُ يَقَعُ العَرْشُ وَالجَيْشُ، وَالثَّالِثُ حَيْثُ يُمْكِنُ وَجْدُ الفَرَحِ وَالشَّهْوَةِ، مَجَالُ اللَّذَّةِ. كُلُّ وَاحِدٍ يَفْتَحُ بَابًا إِلَى الثَّانِي وَأَسْتَطِيعُ الغَوْصَ مِنْ مَجَالٍ إِلَى مَجَالٍ عَبْرَ لَمْحَاتٍ تَقْطَعُ الفَضَاءَ إِلَى الوِجْهَةِ المَطْلُوبَةِ لِي. كَوْنِي الخَاصُّ يُشْبِهُ فُقَاعَةً تَطْفُو أَوْ تَسْقُطُ، رُبَّمَا تَتَحَلَّقُ فِي اللَّانِهَائِيَّةِ. فِكْرَةُ القَفْزِ إِلَى مَجَالٍ آخَرَ لَيْسَ مِلْكِي تُشْبِهُ غَزْوَ المَجْهُولِ مِنْ أَجْلِ المَزِيدِ مِنَ الإِحْسَانِ وَالحَقِّ وَالحِكْمَةِ. إِذَا كُنْتُ أُسَافِرُ فِي مَجَالَاتِ المَجْهُولِ، فَيَجِبُ أَنْ أَكُونَ مُزَوَّدًا بِالمَعْرِفَةِ. وَلَكِنَّ كُلَّمَا فَكَّرْتُ فِي هَذِهِ الزِّيَارَةِ أَوْ الرِّحْلَةِ، أَشْعُرُ بِحَنِينٍ كَأَنَّنِي كُنْتُ هُنَاكَ مِنْ قَبْلُ فِي وَقْتٍ وَمَكَانٍ مُعَيَّنٍ. يَبْدُو كَأَنَّهُ لَمْ يَنْتَهِ بِشَكْلٍ جَيِّدٍ، رُبَّمَا لَمْ أَكُنْ نَاضِجًا كِفَايَةً، رُبَّمَا لِقَاءُ الخَالِقِ أَخَافَنِي، رُبَّمَا كُنْتُ أُرِيدُ فَقَطْ أَنْ يَنْتَهِي. كُلُّ مَا أَتَذَكَّرُهُ هُوَ كَمْ اِحْتَجْتُ لِأَتَحَمَّلَ لِأَصِلَ إِلَى تِلْكَ الحَالَةِ وَكَمْ تَحَمَّلْتُ لِأَتْرُكَهَا وَرَائِي. كُلَّمَا اِقْتَرَبْتُ مِنْ نَفْسِي، أَشْعُرُ بِشَغَفِ الدَّمِ، القَطَرَاتِ مِنَ الغَضَبِ، مَصَّاصِ الدِّمَاءِ، الإِلَهِ الوَحْشِ وَالعَجْزِ عَنْ إِنْهَائِهِ. وَلَكِنَّ تِلْكَ كَانَتْ آخِرَ أَفْكَارِي وَأَفْعَالِي أَتَذَكَّرُهَا كَمَا لَوْ كَانَتْ هِبَةً عِنْدَمَا اِسْتَخْدَمْتُهَا وَضَحِكْتُ وَاِسْتَمْتَعْتُ بِكُلِّ قَطْرَةٍ مِنْهَا. فَهَلْ أَرْغَبُ حَقًّا فِي الخُطُوَاتِ الخَلْفِيَّةِ فِي مَجَالَاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ؟ حَسَنًا، مَا دُمْتُ مُسْتَقِرًّا وَمُدْرِكًا فَأَنَا مُسْتَعِدٌّ لِذَلِكَ. مَاذَا يُمْكِنُنِي أَنْ أَصِلَ إِلَيْهِ مَا لَمْ أَصِلْ إِلَيْهِ بَعْدُ؟ أَتَذَكَّرُ عِنْدَمَا كَانَتْ تُنَادِي اِسْمِي وَتَقْتَرِحُ عَلَيَّ مُسَاعَدَتِي لِجَعْلِ أَفْكَارِي حَقِيقَةً. أَتَذَكَّرُهَا وَهِيَ تَنْدَعِي اِسْمِي، فَهَلْ أَرْغَبُ حَقًّا فِي سَمَاعِ ذَلِكَ الصَّوْتِ مَرَّةً أُخْرَى؟ وَالعَيْنَ، هَلْ أَرْغَبُ فِي رُؤْيَتِهَا مَرَّةً أُخْرَى؟ وَمَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ، أَوْ قَدْ تَكُونُ مُخْتَلِفَةً هَذِهِ المَرَّةَ. أَعْتَقِدُ أَنَّهُ إِذَا تَبَعْتُ بِنْيَةَ أَفْكَارٍ مُعَيَّنَةٍ، سَأَصِلُ إِلَيْهَا دُونَ أَذًى، وَلَكِنْ فَقَطْ إِذَا تَخَلَّيْتُ عَنْ المُخَدِّرَاتِ الأَرْضِيَّةِ، بِاِسْتِثْنَاءِ الأَدْوِيَةِ، عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّهَا مُخَدِّرَاتٌ أَيْضًا. فَمَاذَا يَجِبُ عَلَيَّ فِعْلُهُ؟ يَجِبُ عَلَيَّ أَنْ أَنْجُوَ وَأَزْدَهِرَ، وَأَرَى إِلَى أَيْنَ يُمْكِنُنِي الوُصُولُ إِذَا تَخَلَّيْتُ عَنِ الحَشِيشِ. فِي تِلْكَ الحَالَةِ، يَجِبُ عَلَيَّ أَنْ أَكُونَ صَبُورًا كَفَايَةً لِإِنْهَاءِ الأَدْوِيَةِ، حَتَّى إِذَا اِسْتَغْرَقَ الأَمْرُ سَنَةً أَوْ سَنَتَيْنِ، ثُمَّ يَجِبُ عَلَيَّ رؤْيَةُ نَتِيجَةِ أَفْعَالِي. إِذَا أَوْصَلَتْنِي إِلَى نَفْسِ النِّهَايَةِ، فَلَنْ يَكُونَ لِزَوَالِهَا سَبَبٌ، فَمِنْ أَيْنَ تَأْتِي؟ مُثِيرٌ لِلِاهْتِمَامِ. سَأَقُودُ حَيَاةً تَكَادُ تَكُونُ بَشَرِيَّةً، وَاحِدَةً فِيهَا ثِمَارُ المَعْرِفَةِ وَالتَّدْرِيبِ فِي عَالَمٍ مَادِّيٍّ. يَجِبُ عَلَيَّ أَنْ أَكُونَ قَادِرًا عَلَى العَمَلِ لِتَأْمِينِ مَكَانٍ جَدِيدٍ وَمَنْزِلٍ جَدِيدٍ، بَيْنَمَا فِي الأَفْقِ أَنَا أَزْدَهِرُ فِي الحِكْمَةِ وَالمَعْرِفَةِ. فَأَمَّا مُوتُسُوبَا التِّنِّينُ، فَهُوَ فَقَطْ خَيَالٌ مِنْ خَيَالِي. مَاذَا يُمَثِّلُ التِّنِّينُ؟ جَوْهَرُ الخَلْقِ، كَمَا قَالَ. مُثِيرٌ لِلِاهْتِمَامِ. إِذَا كَانَ مُوتُسُوبَا هُوَ اليِينْ، فَمَا هُوَ اليَانْغْ؟ الله؟ لَا، اللهُ فِي مُسْتَوًى آخَرَ تَمَامًا، وَلَكِنْ مَاذَا لَوْ كَانَ مُوتُسُوبَا هُوَ اليَانْغْ، فَمَا هُوَ اليِينْ؟

       
      كَثِيرٌ مِنَ الأَحْلَامِ الوَاضِحَةِ، وَكَثِيرٌ مِنَ الإِسْقَاطَاتِ الفَلَكِيَّةِ. فَقَدْتُ العَدَّ، فَقَدْتُ الهَدَفَ الوَحِيدَ، فَكُلَّمَا أُغْمِضُ عَيْنَيَّ الآنَ، أَكُونُ فِي مُعْظَمِ الأَحْيَانِ دَاخِلَ مَتَاهَةٍ. اِسْتَكْشَفْتُ كُلَّ جُزْءٍ مِنْهَا. يَشْبَهُ اللُّعْبَةَ، تَحَدِّيًا لِلتَّغَلُّبِ، شَخْصًا لِلِقَاءِهِ، أَسْئِلَةً لِلإِجَابَةِ. أُرِيدُ تَرْكِيزَهُ كُلَّهُ عَلَى هَدَفٍ وَاحِدٍ، كَمَا نِمْتُ مُصَمِّمًا عَلَى الطَّيَرَانِ. فِي هَذِهِ الأَيَّامِ، أَحْلَامِي هِيَ فِي مُعْظَمِ الأَحْيَانِ عِنْدَمَا غَلَبَ جُنُونِي عَقْلِي وَشَغَفِي بِالدَّمِ وَالْمَنْطِقِ الَّذِي يَأْتِي مِنْهَا. قَدْ أَسْتَيْقِظُ مِنْ حُلْمٍ وَاضِحٍ إِلَى وَاقِعٍ وَاضِحٍ. جَرَّبْتُ طُرُقًا مُتَعَدِّدَةً. مَرَّةً، اِخْتَرْتُ أَنْ أَكُونَ نَقِيًّا، فَأَرَى إِلَى أَيْنَ سَيَأْخُذُنِي ذَلِكَ. إِذَا اِنْتَهَيْتُ فِي نِهَايَةِ المَطَافِ أَشْعُرُ بِذَلِكَ الجُنُونِ وَشَغَفِ الدَّمِ نَفْسِهِ، أَنَا مُصَمِّمٌ عَلَى أَخْذِ تَيَّارِ حَيَاتِي إِلَى مُسْتَوًى أَعْلَى. أَحْتَاجُ فَقَطْ أَنْ أَكُونَ مُسْتَقِلًّا فِي الوَقْتِ الحَالِيِّ. تَرْكِيزِي الوَحِيدُ هُوَ جَعْلُ حَيَاتِي وَاضِحَةً، كَسْبُ العَيْشِ، وَاسْتِكْشَافُ الإِمْكَانَاتِ الَّتِي تَقْدِمُهَا الحَيَاةُ بِلاَ حُدُودٍ. أَلَيْسَ هَذَا مَا أَرَدْتُهُ، فُرْصَةً فِي حَيَاةٍ بَشَرِيَّةٍ طَبِيعِيَّةٍ؟ قَصْرِي يُمْكِنُهُ اِنْتِظَارِي، قَصْرِي العَقْلِيُّ فِي الوَسَطِ السَّمَاءِ، مُوتُسُوبَا التِّنِّينُ يَحْمِيهُ، مُوتُسُوبَا وَمَهَمَّتُهُ الَّتِي كِدْتُ أَنْسَاهَا

      I’ve Really Grown To Be A Master Of My Own Realm, So I’m Trying To Clarify Or Should I Say Purify My Thoughts So I Could Construct A Peaceful Version Of This Realm, To Exceed My Expectation, And Make It Balanced  So I Would Not End Up Blindfolded In My Own Creation, You Know When You’re Dreaming And You Meditate Or Sleep Inside A Dream And Suddenly All You’re Seeing Is The Flow Of Energy But You’re Still Interacting With Members That Dream, It Happens When You See Clearly, So What Would I Want To Dream About Cause I Can Actually Arrange It, I’ve Done Everything I Could Possibly Do Inside A Lucid Dream, I’m Off To See What I’m Going To Do Tonight, I Always Love A Challenge.

      Too Many Lucid Dreams Too Many Astral Projections I Lost Count, I Lost My Sole Objective So Every time I Close My Eyes Now, Im Mostly Inside A Maze, I Explored Every Single Part Of It, Its Like Im Playing A Game, A Challenge To Overcome, Someone To Meet, Questions Answered, I Want Focus It All On A Sole Objective, Like When I Slept Determined To Fly, Now Days My Dreams Are Mostly The Time When My Insanity Overcame My Sanity And My Lust For Blood, And The Logic That Comes From It, I Might Wake Up From Lucid Dream Into A Lucid Reality, I Tried Multiple Paths, For Once I Choose To Be Clean See How Far It Would Get Me, If I End Up Sooner Or Later Feeling That Same Insanity And Bloodlust Im Determined To Take The Current Of My Life Higher, I Just Need To Be Independent, For Now My Sole Focus Is To Make My Life Lucid, Make A Living And Explore The Unlimited Possibilities Life Have To Offer, Isn’t This What I Wanted, A Chance At A Normal Human Life, My Castle Can Wait For Me, My Mind Palace In Mid Sky, Mutsuba The Dragon Guarding It,  Mustuba And His Quest I Almost Forgot.

    About Me

    Euryeth

    Artist

    Omar Alami Known As Euryeth, Artist and Digital Marketer, Writer, Tactician, Musician … I Think The Abilities Of People Transcend Definitions in Words and Labels Among Other Things, I Do Have a Purpose and I Do Have A Goal and A Plan, And I Will Do My Ultimate Best In Achieving It While Being a Lotus of Wealth and Knowledge in Order To Shape a Better Future, To Have Value and To Be Able To Actually Help In Materialistic Verse and In The Virtual and Spiritual and Emotional …

    Media

    Keep in touch

    Euryeth ©

    CONTACT US

    We're not around right now. But you can send us an email and we'll get back to you, asap.

    Sending
    or

    Log in with your credentials

    or    

    Forgot your details?

    or

    Create Account